الشخير هو الصوت الذي يصدرة النائم ويحدث الشخير نتيجة لضيق في ممرات التنفس وتختلف درجته من غطيط له صوت هادئ ويحدث هذا مع غالبية الناس حيث يكون وضع الرأس بالنسبة للعنق غير مضبوط وقد يكون للشخير صوت عالي يشبة الحشرجة وهذا النوع قد يكون مصحوبا بتوقف متقطع في التنفس واضطراب النوم .
كما ورد فى صحيفة التلجراف :
محاولة النوم بجانب المشخًر هو كابوس مزعج حيث انه لا يوجد حل وسط فى هذا الامر . في أحسن الأحوال ، رفقاء ومشاركى السرير يمكنهم ان يتطلعوا إلى ليلة مزعجة منقطعة الراحة . وايعاز يجعلهم يتقلبون أثناء نومهم . سيناريو أسوأ الحالات ، يتم تشخيص المشخًر مع توقف التنفس أثناء النوم و يتم اجباره على ارتداء واحدة من أقنعة توقف التنفس أثناء النوم .
ولذلك بايعاز من آثار الشخير عرف العالم وسادة لعلاج اثاره للتمتع بنوم هادئ .
تتضمن الوسادة ميكروفون و الذى يمكنه أن يلتقط الذبذبات الصوتية الخاصة بالشخير . عندما يتم الكشف عن الشخير، هناك كيس هوائى يجعل الوسادة تتضخم بحوالى ثلاث بوصات ، وهو ما يكفي لدفع المشخًر يتقلب ويغير من وضعه أثناء نومه .
يمكن معايرة الميكروفون الخاص بالوسادة من اجل الكشف عن الضوء أو الشخير الثقيل. ويمكن أيضا التحكم فى ميزة التضخم يدوياً ، إذا كان هناك شريك واحد يريد أن يستخدم مرفقه لينال قسطاً من الراحة .
لسوء الحظ، الوسادة يتم توصيلها و تشغيلها من محول ذى تيار متردد ، لذلك فإنها تحتاج إلى أن تظل متصلة بالمصدر الكهربى و الذى يمثل فى هذه الحالة تهديداً حقيقياً . مع كل التناثر و التقلب الذى يحدث .
وجود أي نوع من أسلاك التوصيل الكهربى في السرير هو عرضة لعرقلة النائم واصابته بالاضطراب وأيضاً عرضة لتدمير كل شيء بجانب الشاحن او المصدر الكهربى على المنضدة .
Created by: 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق